لطالما شكّلت نظرية التطور التي طرحها العالم البريطاني تشارلز داروين إحدى أكثر الأفكار العلمية تأثيرًا وإثارة للجدل في تاريخ العلم الحديث، فمنذ أن نشر داروين كتابه الشهير "أصل الأنواع" عام 1859، والعالم لم يتوقف عن مناقشة وتفسير وتحدي رؤيته للطبيعة والتنوع الحيوي، فبينما اعتبرها البعض اختراقًا علميًا مدهشًا يفسر تنوع الحياة على الأرض، نظر إليها آخرون على أنها تهديد للعقيدة والدين والأخلاق.
على الرغم من أن الأدوية قد تزيد من مستوى كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL) (المعروف بالكوليسترول الجيد)، إلا أن الأبحاث أظهرت أنها لا تؤثر بالضرورة على خطر الإصابة بأمراض القلب، لذلك، غالباً ما يركز الأطباء على اقتراح تغييرات في نمط الحياة والتي من شأنها تعزيز مستويات الكوليسترول الجيد وخفض مستوى الكوليسترول الضار.
إذا تم تشخيصك بمرض السكري من النوع الثاني، فأنت لست وحدك، والأهم من ذلك أنك لست عاجزًا، ومن خلال المعرفة الصحيحة، والدعم المناسب، يمكنك التحكم في حالتك الصحية والعيش بحيوية.
يُعرف كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة "HDL" بالكوليسترول "الجيد" لأنه يساعد على إزالة أنواع أخرى من الكوليسترول من مجرى الدم، كما يرتبط ارتفاع مستوى كوليسترول "HDL"بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب.