الفيتامينات والمعادن الضرورية للأم أثناء الرضاعة الطبيعية
إذا كانت صحة المرضعة جيدة بشكل عام وتتبع نظاماً غذائياً متوازناً يشتمل على اللحوم والأسماك ، فربما لا تحتاج إلى تناول مكملات الفيتامينات أثناء الرضاعة الطبيعية، لكن يجب التأكد من استهلاك كمية كافية من الكالسيوم، وفيتامين "دال" عن طريق النظام الغذائي، وفي حال عدم استيفاء المتطلبات اليومية للفيتامينات والمعادن، فمن الممكن تناول المكملات والفيتامينات على هيئة أقراص.
العلم والنفس الخيّرة أساس الفرد الصالح
"نحن في تسارع مع الزمن، والعلمُ يتغيّر، يوماً بعد يوم، وإذا كنا نحن سنقفُ عند هذه المراحل، فلن نلحقَ بالرّكب، نهيّبُ بأبنائنا وبناتنا أن يجتهدوا، وأن يأخذوا مسألة العلمِ مسألةً حقيقيةً، ليس لنيّل الشهادة والوظيفة، لأن هذه الطريقة، وهو الحفظ السريع وتقديمِ الامتحان، وبعد ما أخرج من الجامعة أنسى كل شيء، ما جئنا لهذا، وما عملنا لهذا، وإنما عملنَا لنغرس العلم في النفوس الخيّرة، والنفوس ذات التربة الصالحة التي ستعطينا إن شاء الله النّبتُ الصالح".
صحة الأم وتغذيتها أثناء الرضاعة الطبيعية
تحتاج النساء المرضعات إلى عدد متزايد من السعرات الحرارية والمواد الغذائية أثناء فترة الرضاعة، حيث تحتاج الأمهات اللواتي يرضعن أطفالهن رضاعة طبيعية إلى ما يقرب من 500 سعرة حرارية إضافية يوميًا لصنع الحليب لأطفالهن، بالإضافة إلى احتياجاتهن من الطاقة، كما تعتمد احتياجات المرضعة من الطاقة أو السعرات الحرارية على العديد من العوامل الفردية، منها العمر، والوزن ، والطول، ومستوى النشاط.
الحياة الكريمة أساس عزة الإنسان والوطن
نحن الآن هنا نعطي هذا الإنسان نقول إن شاء الله أولاً الحياة الكريمة، وما هي الحياة الكريمة؟ يقول الشاعر: لا تسقني كأس الحياة بذلةٍ بل اِسقني بالعزّ كأس الحنظلِ، فهنا تعطيه العزة، تعطيه الكرامة، تعطيه... كل هذه الأشياء هي الجرعة الأولى التي تعطيها للإنسان.. اعتز بنفسك، اعتز بانتمائك، اعتز بأرضك، اعتز بوطنك.. تبقى هذه الأشياء هي اللي تخليك أنت تثق بنفسك فأول نقطة مطلوبة هي الثقة بالنفس، إنك ترى أنك عزيزٌ كريم.