على الرغم من أن الأدوية قد تزيد من مستوى كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL) (المعروف بالكوليسترول الجيد)، إلا أن الأبحاث أظهرت أنها لا تؤثر بالضرورة على خطر الإصابة بأمراض القلب، لذلك، غالباً ما يركز الأطباء على اقتراح تغييرات في نمط الحياة والتي من شأنها تعزيز مستويات الكوليسترول الجيد وخفض مستوى الكوليسترول الضار.
إذا تم تشخيصك بمرض السكري من النوع الثاني، فأنت لست وحدك، والأهم من ذلك أنك لست عاجزًا، ومن خلال المعرفة الصحيحة، والدعم المناسب، يمكنك التحكم في حالتك الصحية والعيش بحيوية.
يُعرف كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة "HDL" بالكوليسترول "الجيد" لأنه يساعد على إزالة أنواع أخرى من الكوليسترول من مجرى الدم، كما يرتبط ارتفاع مستوى كوليسترول "HDL"بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب.
إن انخفاض كثافة العظام (Osteopenia) هي حالة تكون فيها كثافة العظام أقل من المعدل الطبيعي، وببساطة تبدأ عظامك بالضعف والرقة والهشاشة أكثر من الطبيعي، ولكنها ليست ضعيفة بما يكفي لتسميتها هشاشة عظام.