أكد أيمن عثمان الباروت، الأمين العام للبرلمان العربي للطفل، أننا في يوم زايد للعمل الإنساني نستذكر إرث الشيخ زايد الإنساني والخيري، الذي بنى على قيم التسامح والعطاء، ونجدها تتجسد في جهوده الإنسانية الواسعة وسعيه المستمر لمساعدة الآخرين وتحسين جودة حياتهم، والاحتفاء بهذا اليوم يعكس التزامنا الشديد بتعزيز العمل الإنساني والخيري في كافة أنحاء العالم، وتوجيه الجهود نحو تحقيق التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية.
الشارقة 24:
قال أيمن عثمان الباروت، الأمين العام للبرلمان العربي للطفل، إن يوم زايد للعمل الإنساني يمثل مناسبة هامة للتأمل في القيم الإنسانية الرفيعة التي غرسها المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، ويتزامن هذا اليوم النبيل مع يوم التاسع عشر من شهر رمضان، مما يضيف إليه مزيداً من القيمة والتأثير.
وأضاف الباروت: في هذا اليوم، نستذكر إرث الشيخ زايد الإنساني والخيري، الذي بنى على قيم التسامح والعطاء، ونجدها تتجسد في جهوده الإنسانية الواسعة وسعيه المستمر لمساعدة الآخرين وتحسين جودة حياتهم، والاحتفاء بهذا اليوم يعكس التزامنا الشديد بتعزيز العمل الإنساني والخيري في كافة أنحاء العالم، وتوجيه الجهود نحو تحقيق التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية.
وفي هذا السياق أكد الباورت أن البرلمان العربي للطفل يلتزم بمواصلة رحلة الشيخ زايد في خدمة الإنسانية والمجتمع، ويواصل العمل بجدية على تعزيز دور الطفل في بناء مجتمعات أكثر إنسانية وتسامح، نحن وقال: نثمن هذا اليوم الذي يذكرنا بأهمية العمل الإنساني في تحقيق التنمية المستدامة وتحقيق السلام والتسامح في العالم، وندعو الجميع إلى التفكير في تقديم المساهمة الإيجابية في العمل الإنساني، وتحفيز الآخرين على القيام بأفعال خيرية ومبادرات إنسانية تعكس قيم التسامح والعطاء التي نحتذيها.