أكد الأستاذ الدكتور عواد الخلف، مدير الجامعة القاسمية، أن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، "طيَّب الله ثراه" أصبح رمزاً للعمل الخيري والإنساني، وأن يوم زايد للعمل الإنساني؛ مناسبة تسلط الضوء على دعم الوالد المؤسِّس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، "طيَّب الله ثراه" للعمل الإنساني والإغاثي عالمياً، فبصمات الشيخ زايد "طيب الله ثراه" ما زالت حاضرة في مختلف دول العالم.
الشارقة 24:
قال الأستاذ الدكتور عواد الخلف، مدير الجامعة القاسمية، بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني، الذي يوافق 19 رمضان من كل عام، ويصادف ذكرى رحيل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، "طيَّب الله ثراه": نجح الشيخ زايد "طيب الله ثراه" في بناء وطن يتسم بقيم الإنسانية والتسامح والتكافل وقبول الآخر.
وأشار إلى أن يوم زايد للعمل الإنساني يشكل مناسبة تهدف إلى تسليط الضوء على دعم الوالد المؤسِّس للعمل الإنساني والإغاثي عالمياً، فبصمات الشيخ زايد "طيب الله ثراه" ما زالت حاضرة في مختلف دول العالم، مؤكداً على أنه أصبح رمزاً للعمل الخيري. وأضاف أن الدولة مستمرة في تأثيرها الإيجابي عبر مبادراتها الإنسانية، ومواصلة مسيرة العطاء والخير على الصعيدين الإقليمي والدولي.