أكد سعادة الأستاذ الدكتور عواد الخلف، مدير الجامعة القاسمية، أن الثامن عشر من يوليو، “يوم عهد الاتحاد”، يُعد مناسبة وطنية رفيعة تُجسد في الوجدان الإماراتي عظمة اللحظة التي اجتمع فيها الآباء المؤسسون، وعلى رأسهم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ليخطّوا بإيمانهم وحكمتهم وإخلاصهم بداية مسيرة اتحاد أصبح اليوم نموذجًا تنمويًا وإنسانيًا يُلهم العالم أجمع.
الشارقة 24:
أكد سعادة الأستاذ الدكتور عواد الخلف، مدير الجامعة القاسمية، أن الثامن عشر من يوليو، “يوم عهد الاتحاد”، يُعد مناسبة وطنية رفيعة تُجسد في الوجدان الإماراتي عظمة اللحظة التي اجتمع فيها الآباء المؤسسون، وعلى رأسهم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ليخطّوا بإيمانهم وحكمتهم وإخلاصهم بداية مسيرة اتحاد أصبح اليوم نموذجًا تنمويًا وإنسانيًا يُلهم العالم أجمع.
وقال: إن تخصيص هذا اليوم التاريخي، الذي شهد توقيع وثيقة الاتحاد واعتماد الدستور والإعلان عن قيام دولة الإمارات العربية المتحدة، يمثل محطة مهمة لاستذكار القيم الراسخة التي قامت عليها الدولة، وفي مقدمتها الإيمان بالوحدة، والعمل الجماعي، وبناء الإنسان. وهي المبادئ ذاتها التي تقوم عليها الجامعة القاسمية، التي تأسست برؤية كريمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، حفظه الله، لتكون منارة علم ومعرفة قائمة على الاعتدال والانفتاح والتسامح.
وأشار الأستاذ الدكتور عواد الخلف إلى أن “يوم عهد الاتحاد” يشكّل فرصة لتعزيز وعي الطلبة، لاسيما الدارسين من مختلف دول العالم، بتاريخ دولة الإمارات، الذي يُجسد قصة نجاح عربية وإسلامية مشرّفة، تُبرز كيف يمكن أن تنطلق الأوطان من مبادئها الأصيلة نحو آفاق التميّز والعالمية.
وبيّن أن الجامعة القاسمية تحرص، من خلال بيئتها الأكاديمية والثقافية، على ترسيخ هذه المفاهيم ونقلها إلى طلابها، ليكونوا رسلاً للسلام وانشر التسامح والوسطية في بلدانهم
أكد سعادة الأستاذ الدكتور عواد الخلف، مدير الجامعة القاسمية، أن حلول الثامن عشر من يوليو "يوم عهد الاتحاد" يمثل مناسبة وطنية رفيعة، ترسّخ في الوجدان الإماراتي عظمة اللحظة التي اجتمع فيها الآباء المؤسسون، وعلى رأسهم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ليخطّوا بإيمانهم وحكمتهم وإخلاصهم بداية مسيرة اتحادٍ أصبح اليوم نموذجًا تنمويًا وإنسانيًا ملهمًا للعالم أجمع.
وقال : إن تخصيص هذا اليوم التاريخي، الذي شهد توقيع وثيقة الاتحاد واعتماد الدستور والإعلان عن قيام دولة الإمارات العربية المتحدة، هو محطة لاستذكار القيم الراسخة التي تأسست عليها الدولة، وفي مقدمتها الإيمان بالوحدة، والعمل الجماعي، وبناء الإنسان، وهي ذات المبادئ التي تقوم عليها الجامعة القاسمية، التي تأسست برؤية كريمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، حفظه الله، لتكون منارة علم ومعرفة قائمة على الاعتدال والانفتاح والتسامح.
For an optimal experience, please
