عادت آلة الأورغن الموسيقية للظهور من جديد، إذ يرجع أصلها للعصور الوسطى، حيث صُنِعَت في القرن الـ 11، ولقد اكتُشفت حديثاً قرب كنيسة المهد في بيت لحم، لتصدر ألحاناً مجدداً في دير القديس المنقذ بالقدس، وقد بقيت هذه الآلة مدفونة لقرون، وحُفظت في ظروف مواتية لتبقى في حالة رائعة، وتتكون الآلة من 222 أنبوباً نحاسياً وجرساً، ويُعتقد أنها نفس الآلة التي كان يسمعها الصليبيون قبل قرون.
الشارقة 24 – أ.ف.ب:
ظهرت آلة الأورغن الموسيقية التي يرجع أصلها للعصور الوسطى أثناء حفريات بالقدس.
واكتشف عمال بناء الآلة التي صنعت في القرن الـ 11 قرب كنيسة المهد في بيت لحم.
وقد بقيت هذه الآلة مدفونة لقرون، وحُفظت في ظروف مواتية لتبقى في حالة رائعة.
وتتكون الآلة من 222 أنبوباً نحاسياً وجرساً، ويُعتقد أنها نفس الآلة التي كان يسمعها الصليبيون قبل قرون.
ونُقِلَت آلة الأورغن في الأصل من فرنسا إلى بيت لحم في القرن الثاني عشر.
واُكْتُشِف حديثاً خلال أعمال بناء قرب كنيسة المهد، ورُمِّمَت بعناية فائقة.
وستعرض في متحف الحراسة الفرنسيسكانية للأرض المقدسة، مما يتيح للزوار فرصة نادرة لتجربة صوت واحد من أقدم آلات الأورغن الباقية في العالم.