أرغم الجفاف المتكرر المزارعين الذين دأبوا على زراعة القمح على ضفاف نهر الفرات للانتقال إلى وسط الصحراء في النجف، كما اضطروا لاستخدام وسائل جديدة كرشاشات المياه المتصلة بآبار ارتوازية على عمق 300 قدم، إذ ساعدت هذه الطرق المزارعين على توفير الماء والمال، وأكدت الحكومة العراقية أنها ضاعفت من المساحة المخصصة لزراعة القمح منذ 2022.
الشارقة 24 – رويترز:
انتقل العديد من المزارعين الذين دأبوا على زراعة القمح على ضفاف نهر الفرات إلى الانتقال إلى وسط الصحراء في النجف بسبب الجفاف.
ويستخدم الكثير منهم وسائل جديدة متمثلة في رشاشات المياه المتصلة بآبار ارتوازية على عمق 300 قدم تحت الأرض.
وتساعد هذه الطرق والوسائل الجديدة المزارعين على توفير الماء لمحاصيلهم الزراعية.
وأكدت الحكومة العراقية أنها قد ضاعفت من المساحة المخصصة لزراعة القمح منذ 2022.