وسط نقص هطول الأمطار والثلوج في القارة العجوز، باتت التغيرات المناخية تهدد بحيرة بريسبا بالجفاف، إذ اشتهرت بحيرة بريسبا لألاف السنين بمياهها النقية العذبة، لكن تحت ضغوط التغيرات المناخية والاستخدام الجائر للمياه والتلوث فقد بدأت البحيرة بالتقلص بشكل ينذر بالخطر، وتقع البحيرة على حدود ألبانيا واليونان ومقدونيا الشمالية، وهي موطن لآلاف الفصائل النباتية والحيوانية.
الشارقة 24 - أ.ف.ب:
اشتهرت بحيرة بريسبا لألاف السنين بمياهها النقية العذبة.
وتحت ضغوط التغيرات المناخية والاستخدام الجائر للمياه والتلوث، فقد بدأت البحيرة بالتقلص بشكل ينذر بالخطر.
وتقع البحيرة على حدود ألبانيا واليونان ومقدونيا الشمالية، وهي موطن لآلاف الفصائل النباتية والحيوانية.
ومن الواضح أن ارتفاع درجات الحرارة قد أثر بشكل بالغ على معدل تساقط الثلوج السنوي في المنطقة، مما أدى إلى جفاف الينابيع التي تغذي البحيرة.