الحق يعود إلى أصحابه، فها هي إسبانيا تعيد قطعاً أثرية مسروقة إلى مسؤولين مصريين، الاثنين، كانت قد نقلت إلى إسبانيا وصادرتها الشرطة بعد تحقيق في عام 2014.
الشارقة 24 – رويترز:
أرجعت إسبانيا 36 قطعة أثرية مسروقة إلى مسؤولين مصريين، من بينها تماثيل آلهة وجرار لحفظ أحشاء الجثث المحنطة.
وأفاد المسؤولون، أن التحف أُخذت بشكل غير مشروع من مواقع أثرية، وأن من بينها منحوتة من الجرانيت لرأس الأسد للإلهة المحاربة سخمت.
ونقل مهربون تلك القطع الأثرية إلى إسبانيا، حيث صادرتها الشرطة بعد تحقيق في عام 2014.
وتسلم القطع السفير المصري في مدريد يوسف ضياء الدين مكاوي، ضمن احتفال في متحف الآثار الوطني.