جار التحميل...
وفيما يلي بعض النصائح والإرشادات المهمة:
يُفضل أن يحتفظ الحاج بتقرير طبي مفصل يوضح الأمراض المزمنة، التي يعاني منها، والأدوية التي يستخدمها مع الجرعات المحددة، كما يجب الالتزام التام بتناول الأدوية اليومية دون تأخير.
يجب أخذ تطعيم الحمى الشوكية، الذي يوفر مناعة من 3 إلى 5 سنوات، بالإضافة إلى تطعيم الأنفلونزا الموسمية، الذي يُوصى بأخذه سنويًا قبل السفر.
يُنصح بالإكثار من شرب الماء والسوائل للوقاية من الجفاف والإمساك، وتناول الطعام الصحي قليل الدهون والملح، والحد من السكريات، ويُفضل تقسيم الوجبات إلى عدة وجبات خفيفة خلال اليوم.
من الأفضل البقاء في الظل قدر الإمكان، واستخدام مظلة واقية، وارتداء نظارات شمسية لحماية العينين من الأشعة فوق البنفسجية، لتجنّب الإنهاك الحراري أو ضربة الشمس.
يُنصح بتجنّب الاحتكاك المباشر مع الأشخاص، الذين تظهر عليهم أعراض مرضية كالسعال أو العطاس، والحرص على الوقاية من انتقال العدوى.
يجب تقليل وزن الأمتعة لتجنّب الإرهاق أو آلام الظهر، ويفضل استخدام حقائب صغيرة مزوّدة بعجلات لتسهيل التنقل.
يجب الحفاظ على نظافة القدمين، وجفافهما لمنع الإصابة بالفطريات، وفي حال ظهور الفطريات، يمكن استخدام المراهم أو البودرة المناسبة أو مراجعة الطبيب.
من المهم ارتداء حذاء مريح مخصص للمشي، وتجنّب المشي حافي القدمين، خصوصًا في الأماكن العامة، أو خلال التنقل بين المشاعر.
يجب زيارة الطبيب قبل السفر، وأخذ الأدوية الوقائية والعلاجية، مع الحرص على إبقاء بخاخ موسّع الشعب الهوائية في متناول اليد، واستخدامه عند الحاجة.
يُنصح بتقليل الجهد البدني، ومراقبة الأعراض، وفي حال الشعور بألم أو ضيق في الصدر، يجب التوجّه فورًا لأقرب مركز صحي.
يجب استخدام حقيبة مبردة لحفظ الأدوية، خاصة إبر الأنسولين، مع إحضار جهاز لقياس السكر باستمرار، ويُنصح بتوفّر عصير طبيعي أو تمر في حال انخفاض السكر.
يجب استشارة الطبيبة قبل الحج، حيث يتم البدء بأخذ الدواء قبل موعد الدورة بعدة أيام، مع الالتزام بتناوله يوميًا في نفس الموعد حتى نهاية فترة الحج.
يُنصح بأخذ حقيبة صغيرة تحتوي على: خافض حرارة، ومسكن للألم، ومرهم للحروق، ومرهم للجروح، وكريم للفطريات، ودواء للإسهال، ودواء للحموضة، ودواء للكحة، ودواء للحساسية، وجهاز قياس السكر، وجهاز ضغط، ومعقم لليدين، ولاصق للجروح.
يجب تحريك القدمين بانتظام أثناء الجلوس لفترات طويلة في الطائرة أو الحافلة، مع الوقوف أو المشي بين الحين والآخر، لتفادي التورم أو الجلطات.
يُفضل ارتداء سوار طبي، أو حمل بطاقة تحتوي على الاسم، والعمر، وأرقام التواصل، والأمراض المزمنة، والأدوية المستخدمة، وأي تحسس من أدوية أو أطعمة معينة.
يجب غسل الفواكه والخضروات جيدًا، وتجنّب تناول الطعام من الباعة المتجولين، أو الأماكن المكشوفة، كما يُنصح بتجنّب الوجبات السريعة.
يُمنع تمامًا مشاركة شفرات الحلاقة مع الآخرين، لتجنّب انتقال العدوى مثل التهاب الكبد الفيروسي.
يُنصح باستخدام الكمامة، أو قناع الأنف والفم، مع الحرص على تغييرها بانتظام، لتجنّب تراكم الغبار والأتربة.