أقامت مكتبات الشارقة العامة، التابعة لهيئة الشارقة للكتاب جلسة افتراضية، بالتعاون مع نادي الكتاب التابع للجامعة الأميركية بالشارقة، لتسليط الضوء على رواية "المرأة الصغيرة" للكاتبة لويزا ماي ألكوت، وأهميتها وإرثها الأدبي.
الشارقة 24:
نظمت مكتبات الشارقة العامة، التابعة لهيئة الشارقة للكتاب جلسة افتراضية، بالتعاون مع نادي الكتاب التابع للجامعة الأميركية بالشارقة، لتسليط الضوء على رواية "المرأة الصغيرة" للكاتبة لويزا ماي ألكوت، التي نشرت في القرن التاسع عشر، وأهميتها وإرثها الأدبي بعد مرور 150 عاماً على نشرها.
وشارك في الجلسة، التي حضرها طلاب من مختلف الفئات العمرية والجنسيات، بوجاراج مانيري، رئيسة نادي الكتاب، وجوزيف هنري، نائب رئيس النادي ودينيشا دينيش، المساعدة التنفيذية في النادي.
وتناولت الجلسة الواقع الاجتماعي ونظرة المجتمع للمرأة ودورها في النصف الثاني من القرن التاسع عشر عند نشر الكتاب في عام 1868، حيث سلطت بوجاراج مانيري، رئيسة النادي الضوء على أهمية الرواية والأسباب التي جعلتها على صلة وثيقة بالحاضر.