نقلت الفرقة الفلسطينية إلى جمهور "أيام الشارقة التراثية الـ18"، طقوس الفرح من حارات القدس وبيوت نابلس وشرفات رام الله وساحات الخليل، لتحول بالدبكة على إيقاع الدلعونة "مسرح الجاليات" إلى احتفاء بأهازيج الزيتون، ورائحة الأرض.
الشارقة 24:
بالقنباز الفلسطيني والكوفية المعصوبة على الرؤوس المرفوعة، نقلت الفرقة الفلسطينية إلى جمهور "أيام الشارقة التراثية الـ18"، طقوس الفرح من حارات القدس وبيوت نابلس وشرفات رام الله وساحات الخليل، لتحول بالدبكة على إيقاع الدلعونة "مسرح الجاليات" إلى احتفاء بأهازيج الزيتون، ورائحة الأرض.