تسعى نيبال، التي تُعد من أكثر المناطق عرضة للانهيارات الأرضية في العالم، إلى تعزيز السلامة من خلال تطوير نظام إنذار مبكر مدعوم بالذكاء الاصطناعي، وتساهم بعض المجتمعات النائية، مثل قرية كيمتانغ، في تزويد النظام ببيانات عن كميات الأمطار وملاحظات أساسية أخرى، وفي العاصمة كاتماندو، يقوم خبراء بتحليل مخاطر الفيضانات والانهيارات الأرضية، بينما يواصلون مراقبة الأوضاع والتواصل مع السكان في المناطق البعيدة.
الشارقة 24 - أ.ف.ب:
تحاول السلطات في نيبال، التي تُعد من أكثر المناطق عرضة للانهيارات الأرضية في العالم، تعزيز السلامة من خلال تطوير نظام إنذار مبكر مدعوم بالذكاء الاصطناعي.
وتساهم بعض المجتمعات النائية، مثل قرية كيمتانغ، في تزويد النظام ببيانات عن كميات الأمطار وملاحظات أساسية أخرى.
وفي العاصمة كاتماندو، يقوم خبراء بتحليل مخاطر الفيضانات والانهيارات الأرضية، بينما يواصلون مراقبة الأوضاع والتواصل مع السكان في المناطق البعيدة.