على الرغم من زخات المطر، وقبل أربعة أيام من بداية دورة الألعاب البارالمبية في باريس، انطلقت شرارة الأمل والإلهام، حيث أُوقِدَت الشعلة البارالمبية، السبت، في ستوك ماندفيل، معقل الحركة البارالمبية. وقد أشعلها الرياضيان البريطانيان جريجور إيوان وهيلين رينسفورد، ليكونا رمزين للتميز والعزيمة.
الشارقة 24 – أ. ف. ب:
قبل 4 أيام من انعقاد دورة الألعاب البارالمبية في باريس، أُوقِدَت الشعلة البارالمبية، اليوم السبت، في ستوك ماندفيل، مهد الحركة البارالمبية. حيث تحدى الرياضيان البريطانيان جريجور إيوان وهيلين رينسفورد المطر لإشعال الشعلة.
وكان رينسفورد، بطل التجديف لذوي الاحتياجات الخاصة، وإيوان، وهو لاعب كرة قدم على كرسي متحرك، بمثابة بداية رحلة الشعلة.
وأقيم حفل إيقاد الشعلة بالقرب من المستشفى، حيث نظم طبيب الأعصاب الألماني لودفيج جوتمان لأول مرة رياضة للمحاربين القدامى المصابين في عام 1948.
ستسافر الشعلة عبر نفق القناة إلى فرنسا، ثم ستسافر عبر البلاد قبل وصولها إلى باريس.
وتبدأ دورة الألعاب البارالمبية في 28 أغسطس، بمشاركة 4400 رياضي يتنافسون في 549 حدثاً في 18 مكاناً، بما في ذلك القصر الكبير واستاد فرنسا.
For an optimal experience, please
