تعهد رئيس الوزراء البريطاني كير ستامر، بعد الطعنات الجماعية في ساوثبورت، بأن الذين يقفون وراء العنف سيواجهون "أقصى درجات قوة القانون".
الشارقة 24 - أ ف ب:
بعد الطعنات الجماعية والاشتباكات التي شهدتها مدينة ساوثبورت القريبة من ليفربول؛ شارك فيها حوالي 100 شخص، وأصيب فيها 39 ضابطاً، بعد أن استهدفت مجموعة من اليمين المتطرف مسجداً محلياً؛ وأشعلت النيران في السيارات.. تعهد رئيس الوزراء البريطاني كير ستامر، بأن الذين يقفون وراء العنف سيواجهون "أقصى درجات قوة القانون".
وقد جاءت أعمال العنف بعد تأبين ضحايا الطعنات في حفل تايلور سويفت، وأسفرت عن وفاة ثلاثة أطفال وإصابة آخرين.
ومع كل ما حدث لا تعدُ السلطات الهجوم مرتبطاً بالإرهاب، وقد كشفت فقط أن المشتبه به بالغ من العمر 17 عاماً وهو من كارديف، ويلز، ووالداه من رواندا.