في ظل دعوات متزايدة لتحسين الظروف الاقتصادية والأمنية، التي يشكو كثيرون من أنها تدهورت في عهد سلفه محمد بخاري، أدى بولا تينوبو اليمين رئيساً لنيجيريا الاثنين.
الشارقة 24 – رويترز:
أدى بولا تينوبو اليمين رئيساً لنيجيريا يوم الاثنين في ظل دعوات متزايدة لتحسين الظروف الاقتصادية والأمنية، التي يشكو كثيرون من أنها تدهورت في عهد سلفه محمد بخاري.
وتعهد تينوبو 71 عاماً، الحاكم السابق لولاية لاجوس وعضو الحزب الذي كان يتزعمه بخاري، بأن يكون حارساً أفضل على الدولة صاحبة أكبر اقتصاد والأكثر اكتظاظاً بالسكان في أفريقيا.
وقال في خطاب التنصيب، الاثنين، إنه سيعيد تشكيل الاقتصاد لزيادة معدل النمو، مضيفاً أن إدارته ستستهدف نمواً نسبته ستة % على الأقل سنوياً.
وبعد أداء تينوبو اليمين في مراسم أقيمت بالهواء الطلق في ساحة النسر بالعاصمة، توجه بخاري إلى المطار ليعود إلى مسقط رأسه في قرية بولاية كاتسينا، التي يقول إنه سيقضي فترة تقاعده هناك.