أوضح الرئيس إيمانويل ماكرون، الجمعة، أن على فرنسا والجزائر تجاوز تاريخهما المشترك المؤلم والتطلع إلى المستقبل لأنه بخلاف ذلك لن يمضي البلدين قدماً أبداً.
الشارقة 24 – أ ف ب:
أفاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجمعة، أن البحث عن الحقيقة أهم من الندم بشأن المسائل المرتبطة باستعمار الجزائر التي تسبب خلافات متكررة بين البلدين.
وذكر ماكرون خلال مؤتمر صحافي في اليوم الثاني من زيارته إلى الجزائر، قائلاً: "فيما يتعلق بمسألة الذاكرة والمسألة الفرنسية الجزائرية، كثيراً ما أسمع دعوات إلى الاختيار بين الفخر والندم، وأنا أريد الحقيقة والاعتراف لأنه بخلاف ذلك لن نمضي قدماً أبداً".