جار التحميل...

°C,
بعد الاعتداء على رجل أسود

قوات الأمن الفرنسية تفرق محتجين على عنف الشرطة في باريس

November 28, 2020 / 10:25 PM
أطلقت قوات الأمن القنابل المسيلة للدموع على متظاهرين يحتجون على عنف الشرطة في باريس، بعد أن اعتدت الشرطة على رجل أسود، وهو منتج موسيقي، بالضرب مما أذكى موجة غضب على مشروع قانون يُعتقد أنه يقيد حرية الصحافيين في الكشف عن وحشية الشرطة.
الشارقة 24- رويترز: 

شارك آلاف الفرنسيين في أنحاء البلاد في مسيرات احتجاجاً على عنف الشرطة، وطالبوا بحرية الصحافة بعد أن اعتدت الشرطة على رجل أسود، وهو منتج موسيقي، بالضرب مما أثار موجة غضب على مشروع قانون يُعتقد أنه يقيد حرية الصحافيين في الكشف عن وحشية الشرطة.

وفي باريس أضرم متظاهرون النار في بعض الممتلكات العامة في الشوارع واشتبكوا مع الشرطة أثناء محاولتهم منع الوصول إلى بعض الشوارع. 

وفي ليل ورين وستراسبورج ومدن أخرى احتج آلاف آخرون على مشروع القانون الذي يجرم تداول صور رجال الشرطة في ظروف معينة وهو ما يصفه المعارضون بأنه يحد من حرية الصحافة.

وانضم إلى منظمات الصحفيين وجماعات الحرية المدنية التي نظمت تلك المسيرات نشطاء يساريون متطرفون ونشطاء بيئيون ومتظاهرون من السترات الصفراء والذين يحتجون على سياسات الحكومة منذ عامين. 
November 28, 2020 / 10:25 PM

Rotate For an optimal experience, please
rotate your device to portrait mode.