لم يعد السجاد الإيراني اليدوي، الذي كان يشكل رمزاً ثقافياً مهماً، يُباع بالسرعة التي كان عليها، إذ تثقل العقوبات كاهل اقتصادٍ يعاني بالفعل من الضغوط، إذ كان هذا القطاع يحقق أكثر من ملياري دولار من عائدات التصدير في ذروته خلال أوائل التسعينيات، أما الآن فيكافح لتحقيق نحو 40 مليون دولار فقط، وهو ما يمثل انهياراً دراماتيكياً يزيد عن 95%، حيث أدت إعادة فرض العقوبات إلى فقدان هذه الحرفة القديمة أكبر أسواقها الولايات المتحدة.
الشارقة 24 - أ.ف.ب:
يعاني السجاد الإيراني اليدوي، الذي يشكل رمزاً ثقافياً مهماً من ركود واضح.
وكان سجاد الحرير الإيراني يُباع بسرعة، لكن اليوم العقوبات تثقل كاهل اقتصادٍ يعاني بالفعل من الضغوط.
وكان هذا القطاع الحيوي يحقق أكثر من ملياري دولار من عائدات التصدير في ذروته خلال أوائل التسعينيات، أما الآن فيكافح لتحقيق نحو 40 مليون دولار فقط، وهو ما يمثل انهياراً دراماتيكياً يزيد عن 95%.
وأدت إعادة فرض العقوبات في عام 2018 إلى فقدان هذه الحرفة القديمة ما كان يُعد تقليدياً أكبر أسواقها الولايات المتحدة.