يُسمع دويّ البنادق وصهيل الخيل في مدينة الجديدة الساحلية المغربية، بينما يحتفل آلاف الفرسان بالتبوريدة، ويعد المهرجان التقليدي لفنون الفروسية، إرث تقاليد المحاربين العريقة، كما يعد إرثاً يتم توارثه جيلاً بعد جيل، وأدرجت اليونسكو التبوريدة، التي يعود تاريخها إلى القرن السادس عشر، ضمن التراث الثقافي غير المادي للبشرية.
الشارقة 24 - أ.ف.ب:
في مدينة الجديدة الساحلية المغربية، يُسمع دويّ المدافع والحوافر، بينما يحتفل آلاف الفرسان والخيول بالتبوريدة، المهرجان التقليدي لفنون الفروسية المغربية، إرث تقاليد المحاربين العريقة،
ويعد هذا الفن أكثر من مجرد شغف، إنه إرث يتم توارثه جيلاً بعد جيل.
وأدرجت اليونسكو التبوريدة، التي يعود تاريخها إلى القرن السادس عشر، ضمن التراث الثقافي غير المادي للبشرية.