جار التحميل...
أكدت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن دولة الإمارات قدّمت نموذجاً عالمياً رائداً في رعاية الطفولة والاستثمار في الأجيال الناشئة، وذلك انطلاقاً من رؤية استراتيجية متكاملة تعزز قدرات الطفل الإماراتي في مختلف مراحل نموه وتحيطه بالرعاية الشاملة من مختلف الجوانب.
وقالت معاليها إن احتفاء دولة الإمارات في 15 مارس من كل عام بيوم الطفل الإماراتي، يأتي تتويجاً لجهود كبيرة تبذلها القيادة الرشيدة من أجل الارتقاء بحاضر ومستقبل أطفال الإمارات، وذلك من خلال تكامل عمل جميع الجهات المعنية والمجتمع لضمان تميز الطفل الإماراتي، ضمن بيئة داعمة ومحفزة وموجهة له على الدوام.