في تبرير أوروبي، أكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الخميس، أن انقلاب الغابون جاء كنتيجة لانتخابات غير شفافة، مشدداً أنه لا يمكن مقارنته بالانقلاب في النيجر، موضحاً أن العسكريين في ليبرفيل تدخلوا بعد فوز الرئيس المخلوع علي بونغو في انتخابات شابتها مخالفات.
الشارقة 24 –أ.ف.ب:
شدد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الخميس، على أنه لا يمكن مقارنة الانقلاب العسكري في الغابون بالانقلاب في النيجر، قائلاً إنّ العسكريين في ليبرفيل تدخلوا بعد فوز الرئيس المخلوع علي بونغو في انتخابات شابتها مخالفات.
وذكر بوريل من طليطلة الإسبانية على هامش اجتماع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي الـ 27، أن الانقلابات العسكرية ليست الحل، وأردف قائلاً: "لكن يجب ألا ننسى أنه في الغابون جرت انتخابات مليئة بالمخالفات".
وأضاف، أن تصويتاً مزوراً يمكن اعتباره بمثابة "انقلاب مؤسساتي" مدني.