الشارقة 24- رويترز:
أفادت وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتيل الأحد، بأن بلادها تدرس عدداً من الخيارات لتعزيز أمن أعضاء البرلمان بعد مقتل أحدهم طعناً خلال اجتماع مع ناخبيه.
جاء الهجوم على ديفيد أميس المنتمي لحزب المحافظين بعد خمسة أعوام من مقتل جو كوكس التي كانت عضواً بمجلس العموم من حزب العمال المعارض.
وطُعن أميس (69 عاماً) عدة مرات في الهجوم الذي وقع ظهر الجمعة في (لاي أون سي) شرقي لندن خلال اجتماع مع ناخبيه داخل كنيسة.
وألقت الشرطة القبض على الرجل البالغ من العمر 25 عاماً في موقع الجريمة، مضيفة أنها تعتقد أنه ارتكب فعلته منفرداً.