للمرة الأولى منذ العودة إلى الفاتيكان، أكد البابا فرنسيس، الأحد، أنه من الضروري أن يأخذ الناس استراحة من أعباء الحياة الحديثة.
الشارقة 24 – رويترز:
ظهر البابا فرنسيس، الأحد، علانية للمرة الأولى منذ العودة إلى الفاتيكان، في منتصف الأسبوع الماضي، بعد أن أمضى 11 يوماً في المستشفى، وقال للمهنئين بسلامته إن من الضروري أن يأخذوا استراحة من أعباء الحياة الحديثة.
وقال البابا في عظته الأسبوعية من نافذة تطل على ساحة القديس بطرس: "دعونا نكبح السعي المحموم هنا وهناك، الذي تمليه علينا جداول أعمالنا، فلنتعلم أن نأخذ استراحة ونغلق الهاتف المحمول".
وكان الأطباء استأصلوا جزءاً من قولون البابا "84 عاماً" في جراحة أجريت يوم الرابع من يوليو الجاري، في أول أزمة صحية كبيرة يواجهها منذ تولي البابوية قبل 8 سنوات.