أكد سعادة جمال الجسمي مدير عام معهد الإمارات للدراسات المصرفية والمالية، بمناسبة الاحتفال بـ "يوم زايد للعمل الإنساني"، يمثل فرصة لاستحضار قيم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ومواقفه الخالدة التي شملت مختلف بقاع العالم، حيث تشهد البشرية بما رسخه القائد المؤسس من عطاء بهدف ترسيخ قيم العطاء الإنساني النبيل.
الشارقة 24:أوضح سعادة جمال الجسمي مدير عام معهد الإمارات للدراسات المصرفية والمالية، بمناسبة الاحتفال بـ "يوم زايد للعمل الإنساني" الذي يصادف 19 رمضان من كل عام، الموافق لذكرى رحيل مؤسس الدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، أن يوم زايد للعمل الإنساني يمثل فرصة لاستحضار قيم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ومواقفه الخالدة التي شملت مختلف بقاع العالم، حيث تشهد البشرية بما رسخه القائد المؤسس من عطاء بهدف ترسيخ قيم العطاء الإنساني النبيل.
وأضاف أن اسم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "رحمه الله "، اقترن دائما بتقديم العون لكل محتاج في أي منطقة بالعالم، وأصبحت الإمارات في عهده من أهم الدول المساهمة في العمل الإنساني والإغاثي على مستوى العالم، وها هي اليوم بفضل إرثه تحتل وللسنة الـ 5 على التوالي المركز الأول عالمياً كأكبر جهة مانحة للمساعدات الخارجية.