الشارقة 24 – رويترز:
أفادت إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية، الجمعة، أن تجارب أجرتها على عقار زانتاك الشهير في علاج حرقة المعدة، تشير إلى استبعاد أن يتسبب في تكون مواد مسرطنة داخل المعدة.
وأوضحت جانت وودكوك، مديرة مركز تقييم العقاقير والأبحاث في بيان، أن مستويات التلوث المكتشفة في رانيتيدين، وهي المادة الفعالة في زانتاك واحتمال تكون مادة "إن.دي.إم.إيه" المسببة للسرطان تشبه المستويات التي تتوقعها عند تناول أطعمة شائعة، مثل اللحوم المشوية والمدخنة.
وأكدت الإدارة أيضاً، أن الفحوص التي أجرتها لمحاكاة ما يحدث في المعدة والأمعاء الدقيقة، تشير إلى أنه لا يتسبب في تكون مواد مسرطنة، وأوضحت، أنها لا تزال تخطط لتجربة الرانيتيدين على البشر، للتأكد مما إذا كان يتسبب في تكون مادة "إن.دي.إم.إيه".
وجرى سحب العقار، الذي تنتجه سانوفي الفرنسية للاشتباه في تلوث الحبوب بمادة "إن.دي.إم.إيه" قبل استيعابها داخل المعدة.
أفادت إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية، الجمعة، أن تجارب أجرتها على عقار زانتاك الشهير في علاج حرقة المعدة، تشير إلى استبعاد أن يتسبب في تكون مواد مسرطنة داخل المعدة.
وأوضحت جانت وودكوك، مديرة مركز تقييم العقاقير والأبحاث في بيان، أن مستويات التلوث المكتشفة في رانيتيدين، وهي المادة الفعالة في زانتاك واحتمال تكون مادة "إن.دي.إم.إيه" المسببة للسرطان تشبه المستويات التي تتوقعها عند تناول أطعمة شائعة، مثل اللحوم المشوية والمدخنة.
وأكدت الإدارة أيضاً، أن الفحوص التي أجرتها لمحاكاة ما يحدث في المعدة والأمعاء الدقيقة، تشير إلى أنه لا يتسبب في تكون مواد مسرطنة، وأوضحت، أنها لا تزال تخطط لتجربة الرانيتيدين على البشر، للتأكد مما إذا كان يتسبب في تكون مادة "إن.دي.إم.إيه".
وجرى سحب العقار، الذي تنتجه سانوفي الفرنسية للاشتباه في تلوث الحبوب بمادة "إن.دي.إم.إيه" قبل استيعابها داخل المعدة.